من فوق ركام مسجد و مركز القرآن الذي دمره الاحتلال الإسرائيلي في حربه المجنونة على غزة التي لم يراعي فيها الدور الإنساني و الأخلاقي الذي يحتاجه الطلاب كأدنى حقوقهم المكفولة بالقوانين الدولية.
حيث أنشأ هذا المركز في عام 1434 ه الموافق ٢٠١٣ م و خرّج المركز عشرات الحفاظ لكتاب الله في فترة قياسية .
و كان يخدم مركز القرآن المكون من ثلاثة طوابق المتوقف الآن عن خدماته المميزة لمئات الطلبة والطالبات ويقوم على رعايتهم فريقٌ من المؤدبين و المؤدبات مع العلم أن المركز مرخصٌ من الجهات الرسمية و لديه على مدار تاريخه العديد من التزكيات و لقد تربع مركزنا على تميزٍ عظيم و إبداعٍ في ميدان العمل القرآني و التربوي و المساعدات الإنسانية المتنوعة ....
ما نحتاجه من تكاليف مالية :
أيها الناصرون للقرآن و أهله ، من أجل إحياء الخدمات الكثيرة و النفع العظيم ندعوكم للمساهمة بالتبرع من طيب مالكم لإعادة بناء و توسعة مسجد و مركز القرآن.
طريقة التبرع:
#دولار واحد منكم يساهم في هذا الخير


-
25 المتبرعين